اصدقاء شومان
أهلا بك ايها الزائر الكريم... ارجو منك الدخول او التسجيل حتى تتمكن من المشاركة الفعالة , مجرد ثواني من وقتك وتصبح احد اعضاء منتديات اصدقاء شومان...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اصدقاء شومان
أهلا بك ايها الزائر الكريم... ارجو منك الدخول او التسجيل حتى تتمكن من المشاركة الفعالة , مجرد ثواني من وقتك وتصبح احد اعضاء منتديات اصدقاء شومان...
اصدقاء شومان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان

    تعارف وصداقة

    الجمعة 10 ديسمبر 2010, 6:47 pm من طرف قطر الندى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولا / أرحب مدير المنتدى " السيد ماهر
    اشكر مدير المنتدى جزيل الشكر ـ وأبارك له بتوفيق المنتدى ـ وأدعوا الله أن يوق الجميع لما يحبه ويرضاه

    ثانيا / أرحب جميع النوبة والمشرفين وأشكرهم على مساعدتهم للإدارة العامة

    ثالثا / أرحب بأغلى وأحلى التهاني للأعضاء والزوار وأدعوهم لكي يزرعون هذا المنتدى بجدية ونشاط
    ثم بعد ذلك يحصدون زرعهم بجهدهم من عند الله سبحانه وتعالى

    مع تحياتي وشكري وتقديري واحترامي لكم يا أحبتي الأفاضل .

    للأصدقاء /

    noonee.almalek@hotmail.com


    noonee.almalek@gmail.com



    lol!

    تعاليق: 1

    ارجو من كل عضو جديد الدخول هنا

    الإثنين 09 نوفمبر 2009, 9:28 pm من طرف Admin

    السلام عليكم ورحمة الله



    اهلا وسهلا بكل عضو جديد يشرفنا بانضمامه لمنتديات اصدقاء شومان ونحن

    سعداء جدا بمناسبة انضمامه لأسرتنا ... وارجو من كل عضو جديد ان يترك هنا ولو رسالة قصيره

    يكتب بها ما يشاء لتكون اول مشاركة له في هذا المنتدى ...

    وتقبلوا مني كل الاحترام والتقدير



    ADMIN

    تعاليق: 7


    الطلاق العاطفي ام الطلاق الشرعي؟!

    اذهب الى الأسفل

    الطلاق العاطفي ام الطلاق الشرعي؟! Empty الطلاق العاطفي ام الطلاق الشرعي؟!

    مُساهمة من طرف asmayousof الثلاثاء 12 يناير 2010, 1:12 pm

    [img][/img]"الطلاق
    العاطفي أم الطلاق الشرعي؟
    "!


    بقلم :
    أسماء ملكاوي - ( الأردن )



    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ






    الزواج
    نعمة
    كبرى ...! لماذا نصنع منها نقمه وحمل وهم كبير ؟! مملكة
    الزواج هي جنة الحياة، بل إن
    الزوج والزوجة ملكاها المتوجان على أجمل مملكة
    . .!إذن هي السعادة نفسها وهي
    الاستقرار النفسي والأسري فلماذا نصنع منها
    نقمة ونحولها إلى نار تلتهم
    قلوبنا وعقولنا وأسرنا وأحب الناس وأقربهم
    لأنفسنا
    !.
    عندما يرتبطالزوجان
    في الحياة بعقد الزواج الشرعي يكون كلٌ منهما قد بدأ حياة مشتركة
    مع
    الآخر. ويسعى كل منهما أن يفهم الآخر ويحبه ويسعده ولا تدوم العشرة إلا
    بهذه
    النوايا الطيبة واستمرارها. لكن قد يضل أحدهما السبيل لهذه المحبة
    والفهم
    والعشرة لسبب ما مثل: جهله بالطرف الآخر وعدم تمكنه من فهمه جيداً
    أو عدم
    تحمل مسؤولية الزواج وواجباته أو صغر سنه وعدم تحمله لمتطلبات
    الزواج
    أو سوء اختيار الشريك وعدم الرغبة فيه أو ظروف معيشية مثقلة
    بالديون
    أو الهموم وتدخل الأهل من الطرفين أو وقوع أحد الزوجين في
    المحرمات
    والمعاصي ومعاناة الشريك من ذلك،أو مرض يصيب أحدهما أو عاهة
    بدنية
    أو نفسية، عندئذ تختل الموازين ويبدأ ينبوع المودة والصلة والحب
    بالجفاف،
    وتتزلزل الحياة داخل عش الزوجية فيبدأ الهروب والتباعد والتقوقع
    داخل
    الذات، ويعلو جدار الصمت والجفاء وينطمر الحب تحت أمطار الهموم،فلا
    يعود
    هناك ما يجمع الزوجين إلا جدار الصمت. وقد ينتبه أحدُهما فيبدأ
    بالبحث
    عن مخرج وحل لما هو فيه من آلام
    .
    ولكن متى يحدث الجفاء أوالطلاق
    العاطفي إن جاز التعبير. وهل في مثل هذه الحالات يكون الطلاق
    البائن
    هو الحل الفصل
    ..؟
    _
    الصلح أولابالتأكيدالطلاق
    ليس حلا بل محاولة الصلح هي الأفضل فإن انتبه أحد الطرفين لهذا
    الجفاء
    فليبدأ هو بإذابة الجليد بينه وبين شريك حياته ولا ينتظر منه
    البداية،
    فكلما انتظر كلما زادت الفجوة بينهما حيث يحصل الطلاق العاطفي
    بدايةً
    من أن يقرر أحد الزوجين تجنب شريكه في بحث ما يزعجه أو يسبب له
    ضيقا في
    العلاقة بهذا الشريك ويجامل على حساب نفسه في أن يبدي أي مشاركة
    فعاله
    في العلاقة، فقد تقول الزوجة في نفسها سأبتغي وجه الله في علاقتي
    بشريك
    حياتي وأؤدي واجبي فقط، ولا تحاول أن تكون متجاوبة أو فعالة في
    الاتصال والعلاقة الحميمة معه، لكن فقط هي
    واجب عليها تأديته، عندئذ تبدأ
    الفجوة والهوة، ويشعر الشريك بهذا البعد
    النفسي والعاطفي، وأحيانا يكون
    العكس فيتخلى الرجل عن مشاركة زوجته في
    علاقته بها فلا يشاركها حقها مبتعدا عن
    الانسجام
    والتناغم النفسي والوجداني، فلا ينتظر شريكته في المتعة
    ولا يبدأ بالمداعبة
    الشرعية ولا يقدم ما يهيئ له الحالة العاطفية الحميمة،
    وطبيعي أن يكون
    هناك اختلاف في الرغبات والطريقة في الإشباع العاطفي بين
    الزوجين، لكن
    لابد أن يتفاهما على ما سيرضيهما ويقرب بينهما هذه
    الاختلاف والأسلوب ولا
    ينبغي أن يكون أحدهما أناني في إشباع حاجته
    دون شريك حياته وهذه وصية رسول
    الله عليه الصلاة والسلام حين قال «إذا قضى
    أحدكما حاجته فلينتظر الآخر
    حتى يقضي حاجته»، السبب الثاني لبداية الطلاق
    العاطفي: يبدأ عندما يحمل
    الزوجين مشاكلهما التي لم تحل إلى فراش
    الزوجية ويبيتان وفي قلب كل واحد
    منهما الهم والغم على الآخر، بل وقد يصبح
    الفراش الذي هو محل السكن النفسي
    والعاطفي والجسدي يصبح موعد النقاش ومكان
    الجدال والتخاصم والاتهامات
    واللوم للبعض فيتجافى كلاً إلى جانب ويعطي
    ظهره للآخر
    .
    ولتجنب هذاالطلاق
    العاطفي أو هذه التصدعات الأسرية لابد أن نراعي في زواجنا مبدأ
    الشرع
    في الاختيار للجنسين بعضهما لبعض، والارتياح النفسي والإقبال الروحي
    لكليهما
    لنتجنب الكثير من المشاكل التي قد تؤدي إلى التفكك والطلاق سواء
    أكان
    عاطفيا أم نفسيا أم جسديا وشرعيا، فللمرأة حق الموافقة أو الرفض و
    وللرجل
    حق الرؤية والقبول. وهكذا تصير الحياة بمبدأ المعرفة والارتياح
    التام
    والسكون. وطبيعي أن يكون هناك اختلاف في كثير من النواحي النفسية
    والجسدية
    والمعتقدات والقناعات وفي البيئة. وغير الطبيعي أن يكون هناك
    تشابه
    بينهما، لكن إلى حد ما ممكن، أما أن يكونا بالتمام فمستحيل، فالله
    سبحانه
    خلق الناس مختلفين ليكمل بعضهم بعضا. كما أنه لابد أن يكون لدى كل
    شريك
    مبدأ الصراحة والأمانة والإخلاص في التعامل بينهما ولا أقصد الثرثرة
    والاستخفاف
    بالأحاديث فيما ينفع ومالا ينفع ولكن ليضعا خطة للتحدث بداية
    فيما
    يشتركان فيه من أمور الحياة فيتحدثا سوياً في كل جلسة عن موضوع
    يهمهما
    وحسب الأولويات لديهما مثال: ماذا يحبا من الأمور في الملبس
    والمأكل
    والمشرب والأثاث والفرش؟ وكيف سيربيان أبناءهما؟ وماهي قيمهما في
    الحياة؟
    وما المبادئ التي يريدان أن يبنيا عليها حياتهما؟ وكيف سيتعاملان
    مع
    الأهل والأقارب؟ وما خطط المستقبل للدراسة أو للعمل؟ وكثير من الأمور
    التي
    ستقرب وجهات النظر بينهما. ومن الممكن أن يقرأ بعض الكتيبات في طرق
    كسب
    قلوب بعضهما وكيف تنجح قيادتهما لسفينة الحياة التي سيقودانها معا
    .


    الفتور العاطفي-
    وبعدالزواج
    وسير الحياة تكون هناك فترات من الفتور العاطفي والنفسي والجسدي،
    لكن
    المهم ألا تطول والشريك الذكي هو الذي يبدأ بالتنافس في الخيرات بأن
    يقدم
    لشريكه يد العون والتفهم والنجاة بالسفينة وأن يتذكر أن ذلك سيؤجر
    عليه
    فلا يضيع عند الله مثقال ذرة من خير. أما الترفع والتكبر وعزة النفس
    الخادعة
    فلا تنفع في شراكة زوجية طويلة مؤبدة بانتهاء الحياة واللقاء في
    الجنة
    مرة أخرى، لهذا لا تترك الأمور تكبر وتتضخم وتنمو حشائش الشوك في
    حديقة
    حياتك، لكن تحتاج إلى حكمة وخطة ومعرفة لتقتلع هذه الأشواك فلا تترك
    أثر
    جروح وخدوش ودماء، ولا يمكن أن يكون الطلاق الفعلي حلا لأن البعد
    العاطفي
    والتفكك والجفاء يختلف حدته من زوجين إلى زوجين آخرين فلا تحكم
    بانتهاء
    الحياة المشتركة إلا بعد البدء بالعلاجات المناسبة والحلول
    المقنعة
    والتقريب بين وجهات النظر، وقبل كل هذا وجود نية العودة والرجعة
    إلى
    الآخر وحب البقاء معه وإكمال مشوار الحياة بجانبه، قال تعالى {أن
    يريدا
    إصلاحاً يوفق الله بينهما} أما إذا كان أساساً لم ينسجما ولم يحدث
    بينهما
    التقاء روحي ونفسي ولا سكن ولا مودة. فما الذي أجبرهما على الزواج
    وبدأ
    الطريق..؟
    وتتباين السلبيات على
    الأبناء في كل من الحالتين إلا
    أنها قد تكون نفسها، فكلاهما له تأثير سلبي
    ونفسي على الأبناء فهم سيشعرون
    بهذا البعد العاطفي والجفاف في لغة الجسد،
    وفي نظرات العيون وفلتات اللسان
    بين الزوجين وفي اختلاف التربية والتذبذب في
    الرأي والقلق الذي يسود
    الأسرة والهموم وسيعاني هؤلاء الأبناء من
    الاكتئاب بداية، ومن ثم مشكلات
    المراهقة التي قد ينحرف فيها الأبناء في
    علاقاتهم الخاصة والشذوذ للبحث عن
    الهناء الذي فقدوه بين أبويهم والاستقرار
    العاطفي الذي سلب منهم
    .
    ويعدالصمت
    بين الزوجين مؤشرا على بداية الفتور فإذا طال واستمر وشعر كل طرف
    بغصة في
    حلقه، وألم في صدره، وكتمه في أنفاسه، وضيق في داخله، وكان لديه
    ما يقول
    فلا يقوله، ولديه ما يشعر فلا يبوح به، ولديه حاجة فلا يقضيها من
    شريكه
    فهذا طلاق عاطفي قد بدأ. وما يجعلك تفرق بين الصمت والطلاق العاطفي،
    إن في
    الحياة العادية مشاركة يومية في أمور البيت والأطفال
    والحياة، ومبادلة في الرأي ونقاش، أما إذا
    كان الرجل في آخر النهار يجلس
    صامتاً فهذا من طبيعة الرجال عندما يكون مهموماً
    أو منزعجاً أو لديه مشكلة
    فيصمت ليفكر ويحلل ويبحث عن مخرج لما يهمه
    ولا يحب أن يظهر ضعفه فيشتكي أو
    يفضفض كما تفعل المرأة،ومن هنا
    وبسبب خطورة هذا الموضوع دعونا نتكاتف
    نحن أزواج وزوجات لاحتواء مثل هذه المشكلة
    ولن أقول أن نجد حلول لها لننصح
    بها الأزواج ولكن أقول أن كل زوج وزوجه
    يشعران بمشكلتهما ويشعرا بازدياد
    ارتفاع الحاجز والجدار الذي يباعد بينهما
    ويعرفان جيدا أسبابه وكل شخص
    منهما يعرف كيف ساعد ببناء هذا الحاجز بينه
    وبين الأخر
    .
    لذلك أرى بأنه يجب على
    كلا الزوجين أن يجلسا سويا ويناقشا كل حقوقهما وواجباتهما
    ويطرح
    كل منهما ما يريد من الأخر بالتفاهم والهدوء وهذا لا يكون إلا ببداية
    إحساسهما
    بهذا البرود العاطفي وعليهما بإذابة الجليد الذي بدأ يعتري
    حياتهما
    الزوجية أولا بأول قبل أن يتراكم الثلج والجليد ويعلو الجدار أكثر
    بينهما ،وإذا
    لم يتم التوصل لحل بينهما وقبل أن ينجبا أطفالا ومن تلك اللحظة
    أنا أرى
    وقبل أن تكبر الأسرة وتتفاقم المشكلة إذا فشلا بالنقاش أن يلجئا
    إلى
    الطلاق الشرعي أفضل وأخف ضررا نفسيا وأسريا وتخفيفا أيضا من المشكلات
    المجتمعية
    الكبرى التي نعرفها جميعا . ومن وجهة نظر نفسية، ومن المؤكد
    أنالطلاق
    الشرعي والانفصال التام أفضل وأخف ضررا من الطلاق العاطفي
    !

    asmayousof
    كاتب جديد
    كاتب جديد

    علم دولتي : الاردن
    الدولة : الاردن الابراج : العقرب
    عدد المساهمات : 3
    مشاركة : 9
    سمعة العضو : 0
    تاريخ التسجيل : 19/11/2009

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة


     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى